رواية سج@ينة آدم
ـ لازم تعرفي ان زي زيك مجبر علي الجوازه وان مكنش في حل تاني، ومش فاهم ليه جدي عمل كدا بس اللي واثق منه ومن معشرتي ليه فهو ليه غايه من الجوازه ولحد مالسنه تخلص كل حقوقك الزوجيه هتاخديها ولاكن ف المقابل…
في المقابل تسيبي الجامعه
وياريت متدخلش فحياتي لحد مالسنه دا تخلص وكل واحد يروح لحاله عن اذنك،
سبته واقف مصدوم من بابور الجاز اللي انفجر فوشه كان فكرني ضعيفه ومنكسره وهسكتله،
رزعت الباب ودخلت اوضتي، قال يقعدني من الكليه قال هي سبته من شويه، ربنا نجدها نوسه
ـ يبنتي اخلصي اتأخرت علي الشغل، بقالك ساعه فالحمام..
زقني بأيده ودخل ـ ياشيخه اوعي
بقي بيزقني انا والله لوريك، دخلت الاوضه بتاعته لقيت قميص بيبي بلو، حطيت روج احمر وطبعت كام قبله علي ضهره وجريت علي الاوضه التانيه، طلع مستعجل لبس الهدوم وسرح شعره ونزل جري، يالله بالشفا ابن حلال ويستاهل..
ـ الحقني ياعمو ابنك عايز يموتني
ـ اهدا ياادم وفهمني بس عملت ايه
ـ مفيش حاجه يبابا بعد اذنكم انزلو تحت
ـ ايوا يابني بس…
ـ ماما لوسمحتي
ـ خلاص يامرفت اطلعو، هو حر هو ومراته
ـ يعني مش هتفتحي الباب؟
ـ لا مش هفتح، ولو كسرته هصوت والم عليك الناس
ـ وعلي ايه، الفار مسيره يطلع
فضلت ٣سعات محبوسه ف الاوضه، خايفه اخرج لثور دا ينقض عليه ويقت@لني، سمعت صوت الباب بينقفل عرفت انو خرج،